1
مجلة لنا "ماجد المهندس : الأغنية الجيدة ليست نكتة ينتهي مفعولها بتسريبها على الإنترنت الثلاثاء يناير 03, 2012 12:55 pm
جودي المهندس
رومانسي مميز
• • آنظمآمگ » : 22/10/2011
• • مشآرگاتگ » : 153
• • نقآطگ » : 177
• • مگآنگ » : بقلب شي خاااارق.....
• • بلًدگ » :
• • mms » : 
بين ايديا وأحس إنك بعيد
ذوب بأحضاني مثل قطعة جليد
علم العشاق كيف الحب يكون
بلا حواجز أحلى طعم الحب أكيد
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 32
• • مشآرگاتگ » : 153
• • نقآطگ » : 177
• • مگآنگ » : بقلب شي خاااارق.....
• • بلًدگ » :
• • mms » : بين ايديا وأحس إنك بعيدذوب بأحضاني مثل قطعة جليد
علم العشاق كيف الحب يكون
بلا حواجز أحلى طعم الحب أكيد
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 32
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجلة لنا "ماجد المهندس : الأغنية الجيدة ليست نكتة ينتهي مفعولها بتسريبها على الإنترنت
.jpg)
حالة فنية وإنسانية فريدة يمثلها النجم «المطرب العربي»
ماجد المهندس
الذي يمتلك قدرة مدهشة على أن يأسرك في الدقائق الأولى التي تجمعك به، بدماثة خلقه وتواضعه الذي لا يكشف أبداً عن نجم استطاع بدفء صوته احتلال مساحات عريضة في قلوب ووجدان الجمهور العربي، بامتداد الوطن العربي وصولاً إلى الجالية العربية في هولندا التي عاد منها مؤخراً، بعد أن أحيا حفلاً غنائياً ناجحاً ليضع اللمسات الأخيرة في ألبومه الجديد الذي يعد فيه بأكثر من مفاجأة.
ماجد.. لماذا بت تفضل لقب المطرب العربي؟
أنا ابن العراق وأحمل *****ية السعودية، وتربيت على أن «بلاد العرب أوطاني»، وصوتي ملك لجمهوري بغض النظر عن حواجز الجغرافيا والسياسة، لذا أحب أن يناديني الآخرون بالمطرب العربي، ومن أجل هذا غنيت «لكل بلد أغنية».
هل لمست هذا الإجماع على صوتك في أمستردام؟
أجمل ما في حفلات أوروبا وأميركا أن الجاليات العربية فيها متنوعة المشارب والأعراق، فهناك الشامي والمصري والعراقي إلى جانب المغربي، فضلاً على العربي الذي ولد في أوروبا ولا تربطه بأصوله إلا أغنيات يحفظها ويحرص على ترديدها، الأمر الذي يجعلني أشعر بسعادة من نوع مختلف.
الموضوع الأصلى من هنا:http://vb.9ot3.com/showthread.php?t=101545
لذا قررت أن تهدي إليهم أغنية من ألبومك الجديد؟
الحفاوة الشديدة التي قوبلت بها جعلتني راغباً في تقديم أفضل ما لدي للجمهور، وعندما وجدتهم يحفظون أغنياتي ويرددونها معي قررت أن أفاجئهم بأغنية «حبيبي من أهل بغداد»، وهي إحدى أغنيات ألبومي الجديد الذي أضع اللمسات النهائية عليه حالياً.
بعض النجوم يفضلون فرض سياج من السرية على أعمالهم قبل طرحها في السوق؟
في كل الحالات طعم الأغنية المسجلة في الاستديو يختلف تماماً عن «اللايف»، والأغنية الجيدة لا تحترق، لأن المتلقي يستمتع بها مع كل مرة يستمع فيها إليها، وهنا الفارق بين «النكتة» التي تنتهي إذا تم تسريبها والأغنية التي تسمعها مرات ومرات وبتسجيلات مختلفة.
لماذا تبدو دائماً غير مهموم بالمنافسات الشرسة التي تتوالى فصولها على الساحة الفنية؟
ربما لأني كنت من البداية أحلم بأن أغني للناس لا أن أكون نجماً، وأنا مازلت «ماجد» الإنسان البسيط الذي تسعده ابتسامة طفل ويبكيه ألمه إذا تألم، وأؤمن بأن نجاحي لا يقاس إلا بحب الناس وثقتهم بما أقدمه.
هل تعتبر نفسك محظوظاً؟
لا أسميه حظاً بقدر ما هو توفيق إلهي يمنحك القبول لدى الناس، وعموماً الحظ يمنحك فرصاً جيدة لكن المثابرة والاجتهاد هما اللذان يحولان هذه الفرص إلى م**ب حقيقي.
ما هي أهم هذه الفرص في حياتك؟
هي كثيرة والحمد لله، والأولى كانت نشأتي في أجواء صنعت مني مطرباً وعاشقاً للموسيقا، ثم تشجيع أهلي رغم تحفظهم بعد أن استطعت إقناعهم بنفسي من خلال أداء مقاطع لكبار المطربين في الاحتفالات العائلية، ولعل أحدثها «فرصة العمر» التي جاءت العام الماضي ممثلة في اختياري لتلحين أوبريت الجنادرية الذي بات من أهم الفعاليات العربية.
أضافت إليك الكثير؟
.مجرد ترشيح فنان العرب محمد عبده كان إضافة، ثم لقائي الأصوات الخليجية والعربية كلها عوامل أضافت إلي بالتأكيد الكثير والكثير
بمناسبة الألقاب.. حصلت قبل عام تقريباً على لقب «المثالي»، وأخيراً منحك الجمهور لقب «البرنس»، هل تسعدك هذه الألقاب؟
يسعدني أن يراني الجمهور مميزاً وأستحق هذه الألقاب، وبدوري لا أجد ما أرد به على ذوق من يرى فيَّ هذا الصفات إلا أن أقول له شكراً، فأنتم من تصنعون نجاحي باهتمامكم وتذوقكم لما أقدمه.
هل هناك لقب تفضله؟
أحبها كلها وأحاول أن أكون عند حسن ظن من رآها فيَّ ورآني فيها.
ماجد.. تنتمي إلى برج العقرب الذي يجمع التسامي والصدق الشديد مع نفسه، رغم الأقنعة التي يرتديها أحياناً؟
أنا لا أهوى التقنع إلا عندما أكون في حالة نفسية ومزاجية بها بعض الحزن أو الشجن، فأجد أن من أمامي لا ذنب له، فأظهر البِشر والود، خصوصاً لو كان واحد من الجمهور تكبد عناءً بالغاً ليراني ويعبر لي عن إعجابه أو يرغب في التقاط صورة معي، أما مسألة التسامي والصدق مع النفس فهما جزء من تكويني الخاص.
بمناسبة المعجبين.. دعني أسألك عن المعجبات؟
المعجبات جزء من جمهوري، وأعتبر الجميع شركاء في نجاحي وحلمي الذي تحقق جزء كبير منه بدعمهم ومساندتهم وتصديقهم لما أقدمه.
تغني للحب فأين أنت منه؟
أنا وأي فنان لا يمكنه الاستغناء عن الحب، الحب هنا بمعناه الواسع، حب الوطن والأهل والصديق والجار، وكذلك حب المعشوقة الرقيقة التي تصنع الإلهام، ومنها تتولد شرارة الأغنيات.
والشائعات؟
هي الأخرى جزء من كيان الفنان وقوامه الاجتماعي، قد تكون أحياناً مسيئة أو ضارة، وأحياناً لا يمكن لصناعها أن يتخيلوا الأضرار التي حلت بغيرهم، لمجرد أن أحدهم أطلق شائعة أو أختلق واقعة لم تحدث.
شائعة أخيرة حرصت على نفيها؟
لا أعتبرها شائعة بقدر ما هي سوء فهم، حيث تناقلت مواقع الإنترنت صورة لي مع طفل صغير باعتباره ابني، وهو ولد رقيق أصر على التقاط صورة معي، وقد أحببته فعلاً لشقاوته البريئة، ورغم هذا فهو ليس ابني.
الخلط سببه أن الناس لا يعرفون ابنك ولم يروا صوره؟
قراري في هذا الشأن نهائي، لا رجعة فيه، أولادي لا علاقة لهم بالإعلام، وليس مطلوباً منهم أن يدفعوا فاتورة شهرة والدهم.
