1 أسير على درب فضل شاكر.. ورقصي خال من الإغراء الخميس يوليو 01, 2010 4:49 pm
دمــ الليل ــعة
رومانسي ماسي
رفضت المطربة اللبنانية دينا حايك اتهامها بالجرأة في كليب "تخيل"، مؤكدة أن رقصها فيه ليس إغراءً، ولكنه شكل جديد للتفاعل مع الجمهور.
واعتبرت أن الفن رسالة وليس مجرد تنورة قصيرة وصدرا مكشوفا، وأقرت بأن اللون الغنائي الذي تقدمه يشبه اللون الذي يقدمه مواطنها اللبناني فضل شاكر، الذي اعتمد بعض التغيير، دون المساس بهويته الفنية.
وقالت دينا حايك -في حوار لصحيفة "الراي" الكويتية الـ30 من يونيو/حزيران الجاري-: "فكرة الكليب جديدة تحمل توقيع المخرج جاد شويري في أول تعاون بيننا، والأغنية من كلمات مصطفى مرسي، ألحان غازي العيادي وتوزيع نيكولا شبلي، ومن إنتاج شركة ستايل لايف التي ستنتج أيضًا ألبومي الجديد.
وردا على سؤال عن بعض الحركات الراقصة في الكليب، التي وصفت بأنها فيها إغراء وجرأة، أضافت: "المسألة لا ترتبط بالجرأة، بل بالبحث عن التغيير. التنويع مطلوب دائمًا، سواء في الغناء أو الإخراج أو أي مجال آخر؛ لأن الناس يحبون أن يتفاعلوا مع الفنان ويهيّصوا ويرقصوا معه، وأن يكون معهم في مناسباتهم المختلفة.
واستطردت موضحة "هذا الكليب يعكس خبرة ومسؤولية وقدرة على الاختيار في شكل أفضل، ومع الوقت تكبر مسؤولية الفنان ويحق لي بكل تواضع أن أفرض ما أحب وما أجده مناسبًا لي وللناس".
وأقرت المطربة اللبنانية بتشابه لونها مع لون الغناء الذي يقدمه المطرب، وقالت "ربما تأخرت بداياتي الفنية قليلًا في البداية، ولكنني كنت أحتاج إلى إثبات هويتي، كما حصل مع المطرب اللبناني فضل شاكر، الذي أتشابه معه في اللون الغنائي، وحافظ فضل على هويته عبر ما قدمه خلال مسيرته، ولكنه اعتمد بعض التغيير، وهذا ما أقوم به أيضا".
وفيما يتعلق بالاعتزال، قالت دينا حايك "ليس هناك فنان يحب كلمة اعتزال، ولكن الجوّ الفني أصبح رديئًا، ويجد الفنان نفسه مجبرًا على العمل بكل حواسه، ليؤكد للناس أن هناك الجيّد أيضًا، وأن ثمة فنانين صالحين لهم وجودهم على الساحة".
وأضافت: "الفن ليس فقط تنورة قصيرة وصدرا مكشوفا، بل هو رسالة، والناس يميزون جيدًا بين الفنان الجيد ومن يسمون أنفسهم فنانين".
وأقرت دينا بأن الإغراء أصبح أكثر سهولة للوصول إلى الشهرة، مؤكدة أن الدرب المقابل الذي تسلكه هي أكثر صعوبة.
واستدركت مضيفة "لكن ما أعرفه جيدًا، وما أنا واثقة منه أن هناك مستقبلا له مع احترامي لجميع الفنانين، وهناك فنانون يستمرون، وفي المقابل هناك فنانون ليسوا سوى موجة".
واعتبرت أن الفن رسالة وليس مجرد تنورة قصيرة وصدرا مكشوفا، وأقرت بأن اللون الغنائي الذي تقدمه يشبه اللون الذي يقدمه مواطنها اللبناني فضل شاكر، الذي اعتمد بعض التغيير، دون المساس بهويته الفنية.
وقالت دينا حايك -في حوار لصحيفة "الراي" الكويتية الـ30 من يونيو/حزيران الجاري-: "فكرة الكليب جديدة تحمل توقيع المخرج جاد شويري في أول تعاون بيننا، والأغنية من كلمات مصطفى مرسي، ألحان غازي العيادي وتوزيع نيكولا شبلي، ومن إنتاج شركة ستايل لايف التي ستنتج أيضًا ألبومي الجديد.
وردا على سؤال عن بعض الحركات الراقصة في الكليب، التي وصفت بأنها فيها إغراء وجرأة، أضافت: "المسألة لا ترتبط بالجرأة، بل بالبحث عن التغيير. التنويع مطلوب دائمًا، سواء في الغناء أو الإخراج أو أي مجال آخر؛ لأن الناس يحبون أن يتفاعلوا مع الفنان ويهيّصوا ويرقصوا معه، وأن يكون معهم في مناسباتهم المختلفة.
واستطردت موضحة "هذا الكليب يعكس خبرة ومسؤولية وقدرة على الاختيار في شكل أفضل، ومع الوقت تكبر مسؤولية الفنان ويحق لي بكل تواضع أن أفرض ما أحب وما أجده مناسبًا لي وللناس".
وأقرت المطربة اللبنانية بتشابه لونها مع لون الغناء الذي يقدمه المطرب، وقالت "ربما تأخرت بداياتي الفنية قليلًا في البداية، ولكنني كنت أحتاج إلى إثبات هويتي، كما حصل مع المطرب اللبناني فضل شاكر، الذي أتشابه معه في اللون الغنائي، وحافظ فضل على هويته عبر ما قدمه خلال مسيرته، ولكنه اعتمد بعض التغيير، وهذا ما أقوم به أيضا".
وفيما يتعلق بالاعتزال، قالت دينا حايك "ليس هناك فنان يحب كلمة اعتزال، ولكن الجوّ الفني أصبح رديئًا، ويجد الفنان نفسه مجبرًا على العمل بكل حواسه، ليؤكد للناس أن هناك الجيّد أيضًا، وأن ثمة فنانين صالحين لهم وجودهم على الساحة".
وأضافت: "الفن ليس فقط تنورة قصيرة وصدرا مكشوفا، بل هو رسالة، والناس يميزون جيدًا بين الفنان الجيد ومن يسمون أنفسهم فنانين".
وأقرت دينا بأن الإغراء أصبح أكثر سهولة للوصول إلى الشهرة، مؤكدة أن الدرب المقابل الذي تسلكه هي أكثر صعوبة.
واستدركت مضيفة "لكن ما أعرفه جيدًا، وما أنا واثقة منه أن هناك مستقبلا له مع احترامي لجميع الفنانين، وهناك فنانون يستمرون، وفي المقابل هناك فنانون ليسوا سوى موجة".
الموضوع الاصلي : أسير على درب فضل شاكر.. ورقصي خال من الإغراء المصدر : منتديات أميرالرومنسية ماجد المهندس