ان هذه القصة باتت واقعا يفرض نفسه في مجتمعاتنا الشرقية المنغلقة التي ادمنت الوثوق بالغرباء ناسية اننا نحيا في زمن باتت فيه الثقة بالقريب جريمة
انا لست سوداوية ولكن صدقا بالله من كتر ما اسمع واشوف في نطاق اختصاصي صارت هذه المشاكل مشاكل اعتيادية
السبب في هذه القصة ليس اهمال الاب ولا تقصيره وانما اسلوب المعيشة الذي اعتاد عليه العرب في معيشتهم وخاصة ميسوري الحال منهم فقد اعتادوا ان يعطوا للآخرين الحق في تربية ابنائنا وبناتنا
لهذا المجتكع انادي ان لم يكن لديكم الوقت الكافي لتربوا ابناؤكم فلا تنجبوهم اصلا
تحياتي لك عالقصة الرائعة جدا كروعتك

يسلمووو دلوعه
على المجهود والنقل الرائع
تحياتي