1 لمطرب العراقى ماجد المهندس: أنا و"كاظم" أصدقاء.. ومنافسته شرف.. وخلافاتنا "كلام جرايد الثلاثاء يناير 11, 2011 12:04 am
اسيرة المهندس
رومانسي يموت على المهندس
لمطرب العراقى ماجد المهندس: أنا و"كاظم" أصدقاء.. ومنافسته شرف.. وخلافاتنا "كلام جرايد
المطرب العراقى ماجد المهندس: أنا و"كاظم" أصدقاء.. ومنافسته شرف.. وخلافاتنا "كلام جرايد"
حوار محسن محمود ١٠/ ١/ ٢٠١١
جريدة المصرى اليوم
ماجد المهندس
يدخل المطرب العراقى ماجد المهندس بألبومه الأخير «اذكرينى» مرحلة فنية جديدة، حيث تعاون فيه مع أسماء لها ثقلها مثل محمد عبده، كما لحن أوبريت مهرجان «الجنادرية» وهو ما اعتبره نقلة فنية فى حياته. ماجد انتهى من تسجيل معظم أغنيات ألبومه الجديد، المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة، كما أسس استديو صوت خاص به فى مصر، وأوشك على الانتهاء من تلحين ثلاث أغنيات لكل من أنغام وشيرين وفضل شاكر، ولأول مرة يقدم ثلاث أغنيات باللهجة المصرية فى ألبومه الجديد
■ خلال فترة وجيزة أصبحت المطرب الأكثر طلباً فى الحفلات والمهرجانات العربية.. هل تتعمد اختيار أغنيات تتناسب مع الحفلات اللايف؟
- أكثر من سبب جعلنى أشارك فى حفلات ومهرجانات دولية أهمها: اختيارى للكلمات والألحان الجيدة، التى تناسبنى ويحفظها الجمهور، وهذا يخلق نوعاً من الانسجام بينى وبينهم على المسرح، كما أحرص علىأن تكون إيقاعات الأغنيات مناسبة لجو الحفلات، لذا أشرف بنفسى على التوزيع الموسيقى، الذى يلائم جو المسرح، والحمد لله ٩٠% من أغنياتى أستطيع تقديمها خلال الحفلات.
■ فضلت- على عكس كثير من المطربين- تقديم الأغنيات المصرية بعد أن حققت نجاحا فى الخليج ولبنان أولا!
- مجرد مصادفة، لكنى معترف بأننى مقصر فى حق الأغنية المصرية، وبالرغم من ذلك فوجئت بالجمهور المصرى يحفظ أغنيات ألبومى الأول «واحشنى موت» ويرددها، وهذا دليل على أنه جمهور ذواق، ولا أنكر أن مصر هوليود العرب، وسبق أن فتحت ذراعيها للعشرات من مطربى الخليج ولبنان.
■ ولماذا فضلت تقديم أغنية واحدة باللهجة المصرية فى كل ألبوم؟
- قدمت الأغنية المصرية بعد تردد واستحياء، لكن الحمد لله وجدت صدى كبيراً لأغنية «ملقتش إلا أنا» وأيضا أغنية «يوم تغيب»، لذا قررت أن أقدم ثلاث أغنيات باللهجة المصرية فى ألبومى المقبل من ألحان وليد سعد ومحمود خيامى.
■ لماذا تصر على إقحام مفردات عراقية صعبة جدا قد لا يستوعبها الجمهور؟
- كل لهجة لها كلامها الصعب غير المفهوم، لكننى لا أرفض غناء أى لفظ غريب أو غير دارج، خاصة أننا سبق أن حفظنا أغنيات لا نفهم بعض معانيها، مثل التى قدمتها السيدة العظيمة فيروز، وهناك أيضا كلام مصرى عامى لا نفهمه، لكن الجمهور يظل يسأل حتى يعرف معناه، وللعلم من أنجح الأغنيات العراقية التى قدمتها تلك التى احتوت على ألفاظ عراقية غير مفهومة.
■ معظم المطربين يهتمون حاليا بالتوزيع ثم اللحن ثم الكلمات.. هل تتبع هذا الأسلوب؟
- لست مع هذه التركيبة، والكلام بالنسبة لى (أولاً وأخيراً)، وهذه هى المدرسة التى تربيت عليها، فعندما تدخل الكلمات إلى قلبى وأشعر بها أوافق على الفور ثم يأتى بعد ذلك دور اللحن وأخيراً التوزيع.
■ هل أسست استديو غنائياً فى مصر بغرض التجارة والمكسب المادى؟
- إطلاقاً فمنذ بدأت الغناء كنت أحلم بتأسيس استديو صوت خاص بى مثل كبار النجوم: عمرو دياب وأنغام ومحمد عبده وغيرهم، وعندما تحسنت أحوالى المادية حققت هذا الحلم، الذى منحنى حرية كاملة فى قضاء أكبر وقت داخل الاستديو دون معوقات، فضلاً عن مواعيد الحجز، التى تجبرنى أحيانا على التسجيل فى أوقات محددة، كما أننى فتحت الاستديو مجانا لإخوانى الفنانين دون مقابل مادى.
■ تردد مؤخراً أنك تعاونت مع شيرين وفضل وأنغام فى مجال التلحين؟
- منذ بدايتى الفنية عام ٩٤، وأنا ألحن أغنياتى فقط ثم تطور الأمر وتعاونت مع أصدقاء فنانين وقدمت معهم تجارب ناجحة مثل: فضل شاكر وراشد الماجد، وأى مطرب يطلب منى لحنا لا أرفض بل أفرغ نفسى له، حتى لو أعجب بلحن لإحدى أغنيات ألبومى، وتوجد لدى مشاريع كثيرة مع عدد من النجوم بالفعل بينهم شيرين وفضل وأنغام.
■ البعض وضعك فى مقارنة مع مواطنك كاظم الساهر.. وتردد مؤخرا أن خلافا حادا نشب بينكما!
- أولاً أنا أتشرف بهذه المنافسة خاصة أنهم قارنونى بنجم كبير فى حجم كاظم الساهر، وهذا دليل على أننى قدمت أعمالا تليق بهذه المنافسة، لكننى أعتبر كاظم الفنان الأول لأنه قدم تجربة فنية ناجحة على امتداد تاريخه الفنى، ولا صحة لما ينشر بخصوص خلافى معه، لكننى أعتز بصداقته، وللأسف بعض الأقلام تحاول تعكير صفو هذه العلاقة، وكل منا لا يستمع إلى هذا الكلام، وعندما نتقابل نتصافح بحميمية وسبق أن تعاونا فنيا فى أغنية «نايم على عينى».
■ ما حقيقة تدخل جهات سياسية لإذاعة أغنياتك فى الكويت بعد قرار المنع؟
- هذه شائعة، بدليل أننى أقمت حفلا بمناسبة صدور ألبومى الأخير فى الكويت حضره كل وسائل الإعلام والإذاعات الكويتية
■ لماذا تفضل دائما تصوير أغنياتك فيديو كليب فى تركيا؟
- طبيعة الأغنية هى التى تفرض مكان التصوير، لكننى لست دائم التصوير فى تركيا.. بل هى صدفة، فمثلا أغنية «عم تفرح يا عراقنا» التى أثارت ضجة عندما غنيتها فى المهرجان صورتها فى مصر فى أحياء شعبية، لأن مصر أكثر بلد قريبة من طبيعة العراق، كما يوجد لى فريق عمل بالكامل فى تركيا، وأرتاح فى العمل معه، لكن الفترة المقبلة سيكون فيها نوع من التجديد فى تصوير الأغنيات.
■ احتفالية إطلاق ألبوم «اذكرينى» فى بيروت كانت محلا لتساؤلات عديدة بسبب ضخامتها وتكلفتها فى ظل ما يتردد عن أزمة مالية تمر بها روتانا؟
- لو أن الألبوم ظهر دون دعاية لسألتنى عن السبب ولقلت لى: هل أنت ساخط على روتانا لأنها لم توفر الدعاية الكافية.. عموما الصحف أو بعضها بالغ فى وصف الحفل، الذى أعتبره احتفالية حب قبل كل شىء.
■ اعتقد البعض أنك افتعلت حادث سير من أجل الدعاية لنفسك!
- الحقيقة كان الموقف وقتها صعبا.. كنت أعانى أثار الحادث وارتبك جدول أعمالى والأمور كلها «اتلخبطت»، وفوجئت بمن يقول إن ماجد افتعل موضوع الحادثة، ومرة يقولون إن السبب هو الدعاية، صدقنى كان الموقف قاسيا جدا خاصة أننى لم أؤذ أياً ممن أطلق هذه الشائعات، فأنا فى الواقع أبعد إنسان عن إيذاء الناس.
المطرب العراقى ماجد المهندس: أنا و"كاظم" أصدقاء.. ومنافسته شرف.. وخلافاتنا "كلام جرايد"
حوار محسن محمود ١٠/ ١/ ٢٠١١
جريدة المصرى اليوم
ماجد المهندس
يدخل المطرب العراقى ماجد المهندس بألبومه الأخير «اذكرينى» مرحلة فنية جديدة، حيث تعاون فيه مع أسماء لها ثقلها مثل محمد عبده، كما لحن أوبريت مهرجان «الجنادرية» وهو ما اعتبره نقلة فنية فى حياته. ماجد انتهى من تسجيل معظم أغنيات ألبومه الجديد، المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة، كما أسس استديو صوت خاص به فى مصر، وأوشك على الانتهاء من تلحين ثلاث أغنيات لكل من أنغام وشيرين وفضل شاكر، ولأول مرة يقدم ثلاث أغنيات باللهجة المصرية فى ألبومه الجديد
■ خلال فترة وجيزة أصبحت المطرب الأكثر طلباً فى الحفلات والمهرجانات العربية.. هل تتعمد اختيار أغنيات تتناسب مع الحفلات اللايف؟
- أكثر من سبب جعلنى أشارك فى حفلات ومهرجانات دولية أهمها: اختيارى للكلمات والألحان الجيدة، التى تناسبنى ويحفظها الجمهور، وهذا يخلق نوعاً من الانسجام بينى وبينهم على المسرح، كما أحرص علىأن تكون إيقاعات الأغنيات مناسبة لجو الحفلات، لذا أشرف بنفسى على التوزيع الموسيقى، الذى يلائم جو المسرح، والحمد لله ٩٠% من أغنياتى أستطيع تقديمها خلال الحفلات.
■ فضلت- على عكس كثير من المطربين- تقديم الأغنيات المصرية بعد أن حققت نجاحا فى الخليج ولبنان أولا!
- مجرد مصادفة، لكنى معترف بأننى مقصر فى حق الأغنية المصرية، وبالرغم من ذلك فوجئت بالجمهور المصرى يحفظ أغنيات ألبومى الأول «واحشنى موت» ويرددها، وهذا دليل على أنه جمهور ذواق، ولا أنكر أن مصر هوليود العرب، وسبق أن فتحت ذراعيها للعشرات من مطربى الخليج ولبنان.
■ ولماذا فضلت تقديم أغنية واحدة باللهجة المصرية فى كل ألبوم؟
- قدمت الأغنية المصرية بعد تردد واستحياء، لكن الحمد لله وجدت صدى كبيراً لأغنية «ملقتش إلا أنا» وأيضا أغنية «يوم تغيب»، لذا قررت أن أقدم ثلاث أغنيات باللهجة المصرية فى ألبومى المقبل من ألحان وليد سعد ومحمود خيامى.
■ لماذا تصر على إقحام مفردات عراقية صعبة جدا قد لا يستوعبها الجمهور؟
- كل لهجة لها كلامها الصعب غير المفهوم، لكننى لا أرفض غناء أى لفظ غريب أو غير دارج، خاصة أننا سبق أن حفظنا أغنيات لا نفهم بعض معانيها، مثل التى قدمتها السيدة العظيمة فيروز، وهناك أيضا كلام مصرى عامى لا نفهمه، لكن الجمهور يظل يسأل حتى يعرف معناه، وللعلم من أنجح الأغنيات العراقية التى قدمتها تلك التى احتوت على ألفاظ عراقية غير مفهومة.
■ معظم المطربين يهتمون حاليا بالتوزيع ثم اللحن ثم الكلمات.. هل تتبع هذا الأسلوب؟
- لست مع هذه التركيبة، والكلام بالنسبة لى (أولاً وأخيراً)، وهذه هى المدرسة التى تربيت عليها، فعندما تدخل الكلمات إلى قلبى وأشعر بها أوافق على الفور ثم يأتى بعد ذلك دور اللحن وأخيراً التوزيع.
■ هل أسست استديو غنائياً فى مصر بغرض التجارة والمكسب المادى؟
- إطلاقاً فمنذ بدأت الغناء كنت أحلم بتأسيس استديو صوت خاص بى مثل كبار النجوم: عمرو دياب وأنغام ومحمد عبده وغيرهم، وعندما تحسنت أحوالى المادية حققت هذا الحلم، الذى منحنى حرية كاملة فى قضاء أكبر وقت داخل الاستديو دون معوقات، فضلاً عن مواعيد الحجز، التى تجبرنى أحيانا على التسجيل فى أوقات محددة، كما أننى فتحت الاستديو مجانا لإخوانى الفنانين دون مقابل مادى.
■ تردد مؤخراً أنك تعاونت مع شيرين وفضل وأنغام فى مجال التلحين؟
- منذ بدايتى الفنية عام ٩٤، وأنا ألحن أغنياتى فقط ثم تطور الأمر وتعاونت مع أصدقاء فنانين وقدمت معهم تجارب ناجحة مثل: فضل شاكر وراشد الماجد، وأى مطرب يطلب منى لحنا لا أرفض بل أفرغ نفسى له، حتى لو أعجب بلحن لإحدى أغنيات ألبومى، وتوجد لدى مشاريع كثيرة مع عدد من النجوم بالفعل بينهم شيرين وفضل وأنغام.
■ البعض وضعك فى مقارنة مع مواطنك كاظم الساهر.. وتردد مؤخرا أن خلافا حادا نشب بينكما!
- أولاً أنا أتشرف بهذه المنافسة خاصة أنهم قارنونى بنجم كبير فى حجم كاظم الساهر، وهذا دليل على أننى قدمت أعمالا تليق بهذه المنافسة، لكننى أعتبر كاظم الفنان الأول لأنه قدم تجربة فنية ناجحة على امتداد تاريخه الفنى، ولا صحة لما ينشر بخصوص خلافى معه، لكننى أعتز بصداقته، وللأسف بعض الأقلام تحاول تعكير صفو هذه العلاقة، وكل منا لا يستمع إلى هذا الكلام، وعندما نتقابل نتصافح بحميمية وسبق أن تعاونا فنيا فى أغنية «نايم على عينى».
■ ما حقيقة تدخل جهات سياسية لإذاعة أغنياتك فى الكويت بعد قرار المنع؟
- هذه شائعة، بدليل أننى أقمت حفلا بمناسبة صدور ألبومى الأخير فى الكويت حضره كل وسائل الإعلام والإذاعات الكويتية
■ لماذا تفضل دائما تصوير أغنياتك فيديو كليب فى تركيا؟
- طبيعة الأغنية هى التى تفرض مكان التصوير، لكننى لست دائم التصوير فى تركيا.. بل هى صدفة، فمثلا أغنية «عم تفرح يا عراقنا» التى أثارت ضجة عندما غنيتها فى المهرجان صورتها فى مصر فى أحياء شعبية، لأن مصر أكثر بلد قريبة من طبيعة العراق، كما يوجد لى فريق عمل بالكامل فى تركيا، وأرتاح فى العمل معه، لكن الفترة المقبلة سيكون فيها نوع من التجديد فى تصوير الأغنيات.
■ احتفالية إطلاق ألبوم «اذكرينى» فى بيروت كانت محلا لتساؤلات عديدة بسبب ضخامتها وتكلفتها فى ظل ما يتردد عن أزمة مالية تمر بها روتانا؟
- لو أن الألبوم ظهر دون دعاية لسألتنى عن السبب ولقلت لى: هل أنت ساخط على روتانا لأنها لم توفر الدعاية الكافية.. عموما الصحف أو بعضها بالغ فى وصف الحفل، الذى أعتبره احتفالية حب قبل كل شىء.
■ اعتقد البعض أنك افتعلت حادث سير من أجل الدعاية لنفسك!
- الحقيقة كان الموقف وقتها صعبا.. كنت أعانى أثار الحادث وارتبك جدول أعمالى والأمور كلها «اتلخبطت»، وفوجئت بمن يقول إن ماجد افتعل موضوع الحادثة، ومرة يقولون إن السبب هو الدعاية، صدقنى كان الموقف قاسيا جدا خاصة أننى لم أؤذ أياً ممن أطلق هذه الشائعات، فأنا فى الواقع أبعد إنسان عن إيذاء الناس.
الموضوع الاصلي : لمطرب العراقى ماجد المهندس: أنا و"كاظم" أصدقاء.. ومنافسته شرف.. وخلافاتنا "كلام جرايد المصدر : منتديات أميرالرومنسية ماجد المهندس