1 أصل كلمة آمين..}} الخميس أغسطس 12, 2010 4:46 am
زهرة الأوركيد
رومانسي يموت على المهندس
أصل كلمة آمين..}}
أصل كلمة آمين التي نختم بها الفاتحة على أنها دعاء وهل لها بديل في لغة العرب؟
لا شك أن الي يصلي في المساجد يلحظ هذا الأمر أنه عندما ينتهي الإمام من
قراءة الفاتحة يقول هو آمين ويقول من وراءه آمين ويحرص على أن يكون التأمين
واحداً بحيث أنه في السنة والحديث الصحيح أن مسجد رسول الله صلى الله عليه
و سلم كان يهتز من كلمة آمين لأن الصحابة كانوا يقولونها بصوت واحد ليس
مرتفعاً ولا يعني علو الصوت كما يفهمه بعض الشباب أن يصرخ بأعلى صوته لأنك
لا تنادي أصم ولكنك تناجي ربك. وتقال آمين بصوت جيد لكن لأن الجميع
يقولونها فيكون نوع من الإهتزاز لمجموع الأصوات وليس لعلو الصوت لأننا
نناجي قريباً. هذه الكلمة (آمين) في الدراسات من الإبتدائية يعلّمون الطالب
أن الكلمة إسم وفعل وحرف ثم يعلّمونه علامات للكلمة إذا كانت إسماً
وعلامات إذا كانت فعلاً وإذا خلت من العلامات تكون حرفاً وفي ألفية إبن
مالك يقول:
بالجرّ والتنوين والندا وأل ومُسند للإسم تمييز حصل
ما خلا من العلامات يكون حرفاً لكن وجدوا خمسة حروف أو ستة إذا تغيّرت
الهمزة بين الفتح والكسر هذه حروف ولكنها تشتغل شغل الأفعال فسميت الحروف
المشبهة بالفعل. هي خمسة أو ستة ، سيبويه يقول خمسة لأنه عدّ إن وأن حرفاً
واحداً وكلاهما للتوكيد تفتح همزته في مكان وتُكسر في آخر (إنّ، أنّ، ليست،
لعلّ، لكنّ، كأن) فهذه حروف مشبهة بالفعل لأن إنّ معناها أؤكد، كأن معناها
أشبّه. وجدوا أيضاً كلمات هي أسماء بقبولها علامات الإسم لكنها تشتغل مثل
الفعل منها كلمة هيهات تقابل الفعل الماضي (بعُد) يقال هيهات الأمر بمعنى
بَعُد. مثل كلمة (إيه) بمعنى زدنا مثل فعل الأمر. لما يتكلّم الإنسان في
موضوع تريد أن يزيدك منه تقول له (إيهِ يا فلان أي زدنا من هذا الحديث)
فإذا أردت أن يحدثك بأي حديث شاء فتقول له (إيهٍ يا فلان) التنوين وهذا
تنوين للتنكير. هذه العربية إذا أردت من الحديث المخصوص تقول (إيهِ) يُنسب
أنه كانت الخنساء تُنشد فقيل إيهِ يا خُناس أي زيدينا من هذا اللون من
الشعر. فإذا أراد التنكير قال إيهِ. هي كلمات قليلة : هيهات إستعملت في
القرآن الكريم سُميّت إسم فعل، هي تأخذ من الأسماء ومن الأفعال فكأنها كما
قلنا حرف مشبه بالفعل (إن وأخواتها)، هذه إسم فعل يعطي معنى. لاحظ التنوين
من علامات الإسم فلما الكلمات هذه نُوّنت معناها هي أسماء لكن جامدة
ومعناها معنى فعل (إيهِ يعني زِد) بعضها يُنوّن وبعضها لا يُنوّن. (أُف) في
القرآن الكريم (ولا تقل لهما أفٍ) أُف وأفٍ بالتنوين، أفٍ إسم فعل مضارع
بمعنى أتضجر (أفٍ بالتنكير) لو أراد معرفة أن لا تقول لهما أي كلمة معينة
كان قال أُف لا ينوّنها، لكن لما أراد أي كلمة تؤذيهما بإطلاق قال (أفٍ)
بالتنوين وقلنا هذا اتنوين التنكير يعني كما قلنا إيهِ من هذا الحديث يعني
زدنا من هذا الحديث وإيهٍ يعني زدنا من أيّ حديث.
من هذه الألفاظ كلمة (آمين) وهي كلمة عربية النِجاؤ صميمية النسبة مثل
هيهات ومثل أف ومثل صه هذه أسماء أفعال. آمين: إسم فعل بمعنى اللهم إستجب.
هي فعل أمر طبعاً ولكن الأمر من الأدنى إلى الأعلى يخرج للدعاء كما نقول
اللهم أغفر لنا: إغفر فعل أمر لكن علماؤنا يقولون خرج للدعاءز فإذن آمين
إسم فعل أمر بمعنى اللهم إستجب لأن كلمة آمين لم تستعمل إلا مع الله. حتى
في الجاهلية لا تقول لشخص يتكلم آمين بمعنى إستجب لي يا فلان لكن آمين يعني
اللهم إستجب لكلامه وحتى قبل نزول القرآن. وكلمة اللهم كانت مستعملة عندهم
ويعنون بها يا الله (إني إذا ما حدثٌ ألمّ أقول ياللهم ياللهم) لأن هذه
الكلمة (اللهم) جُعِلت خاصة بنداء الله تعالى ولأنها جُعِلت هكذا أُدخل
عليها حرف النداء مع أن الميم هي عوض عن حرف النداء فقال (ياللهم) هذا شاهد
نحوي.إذن آمين هي إسم فعل.
هناك إشكال أن كلمة آمين ولعل هذا سبب السؤال المطروح من قبل السائل أننا
نسمعها في الصلوات في الكنائس من الأوروبيين الآن يميلونها يقولون (Amen)
هذه الكلمة وجودها في اللغات الأخرى لا يعني أنها ليست عربية وإنما هي
موجودة في اللغة السريانية التي هي الآرامية. والآراميون كما هو معلوم
خرجوا من جزيرة العرب في حدود 1500 ق.م. هذه الكلمة مستعملة عند السريان
والإنجيل بالسريانية وفيها آمين. السريانية خرجت من جزيرة العرب ولذلك نحن
نسمي هذه اللغات الخارجة من جزيرة العرب اللغات الجزرية ولا نسميها اللغات
السامية كما سماها "شنيغل"، ليس عندنا دليل. الأكادية التي هي البابلية
والآشورية خرجت أيضاً من جزيرة العرب حوالي 3600 ق.م وفيها ألفاظ مقاربة
للعربية. وينفعنا أن الأكاديين وردت نصوص في أدبياتهم المسجلة فيها ذكر
العربي معناها أن العربية كانت قديمة موجودة. هؤلاء القوم قدامى وكان عندهم
حروب مع البابليين والآشوريين. وبعد الأكاديين جاءت موجة الكنعانيين 1500
ق.م ومن الكنعانية اللغة الأوغاريتية والفينيقية والعبرية فإذن العبرية
متأخرة عن العربية لأنه قلنا أن العرب ذكرهم الأكاديون. هذه من الكنعانية
موجود آمين في العبرية تدل على أنهم هم الذين أخذوها من العربية لأن
العبريو متأخرة بعد ذلك بألف عام خرجت الآرامية والسريانية فيها آمين فإذن
هي مأخوذة من لغة أقدم واللغة الأقدم هي العربية. كما قلنا (آمين) نسميها
أسماء أفعال ألفاظ جامدة هكذا تدل على هذه المعاني. آمين بهذا اللفظ دخلت
إلى هذه اللغات فلا نتحرّج أنهم هم يستعملونها فنقول كيف نستعملها؟ هذه هي
ملكنا وهي لغتنا والرسول صلى الله عليه و سلم حثّ على قول آمين ثم بعد ذلك
صاروا يشتقون منها (إني داعٍ فأمّنوا) اشتق منها فعل أي قولوا آمين اللهم
إستجب. لهذا الكلمة عربية وهي إسم فعل. طالما عندنا صفة نشتق منها. آمين هي
كلمة عربية شأنها شأن هيهات وشأن أف ثم صارت العرب تولد أسماء.
آمين لم ترد في المصحف لكن أُثبتت في السنة وفي الحديث الصحيح أن الصحابة
الكرام كان يهتز بهم المسجد عندما يقولن آمين. فالذين يقولون أنها كلمة
أعجمية هم واهمون في ذلك لأنه قلنا أن الذين إستعملوها جاءوا بعد العرب
وليس قبل العرب. العبريون هم فرع من الكنعانيين والكنعانيون خرجوا من جزيرة
العرب عام 2500 ق.م وعند الأكاديين ورد ذكر العرب 3600 ق.م. اللغة العربية
تسبق العبرية بلا شك. في التوراة شائع أن العبرية أقدم اللغات بطريقة ى
نريد أن نخوض في هذا، بطريقة تسيء إلى الله سبحانه وتعالى إن العبرية قديمة
وإن الله سبحانه وتعالى نظر فقال هذا شعب واحد ولسان واحد فلا نأمن شرورهم
وكأن الله تعالى يخاف منهم هَلُمّ نبلبل ألسنتهم فبلبلها فسميت مدينة
بابل" هذا كلام غير صحيح. لذلك نسمي اللغات اللغات الجزرية. يبقى بعض
الفقهاء المسلمين يقول لا يُجهر بها في إجتهاده وأذكر أن أحد أئمة المساجد
في سوق في بغداد كان ممن يؤمن بعدم التصريح بكلمة آمين وإنما الإسرار بها
أي أن تقول آمين في قلبك وليس جهراً كأن الحديث الذي ذكرناه لم يصل في فقهه
أو هو غير صحيح عنده مع أنه في الصحاح فكان عندما يصلي بالناس يقول ولا
الضالين قل هو الله أحد لا يعطي فرصة لمن بعده أن يقول آمين.
أصل كلمة آمين التي نختم بها الفاتحة على أنها دعاء وهل لها بديل في لغة العرب؟
لا شك أن الي يصلي في المساجد يلحظ هذا الأمر أنه عندما ينتهي الإمام من
قراءة الفاتحة يقول هو آمين ويقول من وراءه آمين ويحرص على أن يكون التأمين
واحداً بحيث أنه في السنة والحديث الصحيح أن مسجد رسول الله صلى الله عليه
و سلم كان يهتز من كلمة آمين لأن الصحابة كانوا يقولونها بصوت واحد ليس
مرتفعاً ولا يعني علو الصوت كما يفهمه بعض الشباب أن يصرخ بأعلى صوته لأنك
لا تنادي أصم ولكنك تناجي ربك. وتقال آمين بصوت جيد لكن لأن الجميع
يقولونها فيكون نوع من الإهتزاز لمجموع الأصوات وليس لعلو الصوت لأننا
نناجي قريباً. هذه الكلمة (آمين) في الدراسات من الإبتدائية يعلّمون الطالب
أن الكلمة إسم وفعل وحرف ثم يعلّمونه علامات للكلمة إذا كانت إسماً
وعلامات إذا كانت فعلاً وإذا خلت من العلامات تكون حرفاً وفي ألفية إبن
مالك يقول:
بالجرّ والتنوين والندا وأل ومُسند للإسم تمييز حصل
ما خلا من العلامات يكون حرفاً لكن وجدوا خمسة حروف أو ستة إذا تغيّرت
الهمزة بين الفتح والكسر هذه حروف ولكنها تشتغل شغل الأفعال فسميت الحروف
المشبهة بالفعل. هي خمسة أو ستة ، سيبويه يقول خمسة لأنه عدّ إن وأن حرفاً
واحداً وكلاهما للتوكيد تفتح همزته في مكان وتُكسر في آخر (إنّ، أنّ، ليست،
لعلّ، لكنّ، كأن) فهذه حروف مشبهة بالفعل لأن إنّ معناها أؤكد، كأن معناها
أشبّه. وجدوا أيضاً كلمات هي أسماء بقبولها علامات الإسم لكنها تشتغل مثل
الفعل منها كلمة هيهات تقابل الفعل الماضي (بعُد) يقال هيهات الأمر بمعنى
بَعُد. مثل كلمة (إيه) بمعنى زدنا مثل فعل الأمر. لما يتكلّم الإنسان في
موضوع تريد أن يزيدك منه تقول له (إيهِ يا فلان أي زدنا من هذا الحديث)
فإذا أردت أن يحدثك بأي حديث شاء فتقول له (إيهٍ يا فلان) التنوين وهذا
تنوين للتنكير. هذه العربية إذا أردت من الحديث المخصوص تقول (إيهِ) يُنسب
أنه كانت الخنساء تُنشد فقيل إيهِ يا خُناس أي زيدينا من هذا اللون من
الشعر. فإذا أراد التنكير قال إيهِ. هي كلمات قليلة : هيهات إستعملت في
القرآن الكريم سُميّت إسم فعل، هي تأخذ من الأسماء ومن الأفعال فكأنها كما
قلنا حرف مشبه بالفعل (إن وأخواتها)، هذه إسم فعل يعطي معنى. لاحظ التنوين
من علامات الإسم فلما الكلمات هذه نُوّنت معناها هي أسماء لكن جامدة
ومعناها معنى فعل (إيهِ يعني زِد) بعضها يُنوّن وبعضها لا يُنوّن. (أُف) في
القرآن الكريم (ولا تقل لهما أفٍ) أُف وأفٍ بالتنوين، أفٍ إسم فعل مضارع
بمعنى أتضجر (أفٍ بالتنكير) لو أراد معرفة أن لا تقول لهما أي كلمة معينة
كان قال أُف لا ينوّنها، لكن لما أراد أي كلمة تؤذيهما بإطلاق قال (أفٍ)
بالتنوين وقلنا هذا اتنوين التنكير يعني كما قلنا إيهِ من هذا الحديث يعني
زدنا من هذا الحديث وإيهٍ يعني زدنا من أيّ حديث.
من هذه الألفاظ كلمة (آمين) وهي كلمة عربية النِجاؤ صميمية النسبة مثل
هيهات ومثل أف ومثل صه هذه أسماء أفعال. آمين: إسم فعل بمعنى اللهم إستجب.
هي فعل أمر طبعاً ولكن الأمر من الأدنى إلى الأعلى يخرج للدعاء كما نقول
اللهم أغفر لنا: إغفر فعل أمر لكن علماؤنا يقولون خرج للدعاءز فإذن آمين
إسم فعل أمر بمعنى اللهم إستجب لأن كلمة آمين لم تستعمل إلا مع الله. حتى
في الجاهلية لا تقول لشخص يتكلم آمين بمعنى إستجب لي يا فلان لكن آمين يعني
اللهم إستجب لكلامه وحتى قبل نزول القرآن. وكلمة اللهم كانت مستعملة عندهم
ويعنون بها يا الله (إني إذا ما حدثٌ ألمّ أقول ياللهم ياللهم) لأن هذه
الكلمة (اللهم) جُعِلت خاصة بنداء الله تعالى ولأنها جُعِلت هكذا أُدخل
عليها حرف النداء مع أن الميم هي عوض عن حرف النداء فقال (ياللهم) هذا شاهد
نحوي.إذن آمين هي إسم فعل.
هناك إشكال أن كلمة آمين ولعل هذا سبب السؤال المطروح من قبل السائل أننا
نسمعها في الصلوات في الكنائس من الأوروبيين الآن يميلونها يقولون (Amen)
هذه الكلمة وجودها في اللغات الأخرى لا يعني أنها ليست عربية وإنما هي
موجودة في اللغة السريانية التي هي الآرامية. والآراميون كما هو معلوم
خرجوا من جزيرة العرب في حدود 1500 ق.م. هذه الكلمة مستعملة عند السريان
والإنجيل بالسريانية وفيها آمين. السريانية خرجت من جزيرة العرب ولذلك نحن
نسمي هذه اللغات الخارجة من جزيرة العرب اللغات الجزرية ولا نسميها اللغات
السامية كما سماها "شنيغل"، ليس عندنا دليل. الأكادية التي هي البابلية
والآشورية خرجت أيضاً من جزيرة العرب حوالي 3600 ق.م وفيها ألفاظ مقاربة
للعربية. وينفعنا أن الأكاديين وردت نصوص في أدبياتهم المسجلة فيها ذكر
العربي معناها أن العربية كانت قديمة موجودة. هؤلاء القوم قدامى وكان عندهم
حروب مع البابليين والآشوريين. وبعد الأكاديين جاءت موجة الكنعانيين 1500
ق.م ومن الكنعانية اللغة الأوغاريتية والفينيقية والعبرية فإذن العبرية
متأخرة عن العربية لأنه قلنا أن العرب ذكرهم الأكاديون. هذه من الكنعانية
موجود آمين في العبرية تدل على أنهم هم الذين أخذوها من العربية لأن
العبريو متأخرة بعد ذلك بألف عام خرجت الآرامية والسريانية فيها آمين فإذن
هي مأخوذة من لغة أقدم واللغة الأقدم هي العربية. كما قلنا (آمين) نسميها
أسماء أفعال ألفاظ جامدة هكذا تدل على هذه المعاني. آمين بهذا اللفظ دخلت
إلى هذه اللغات فلا نتحرّج أنهم هم يستعملونها فنقول كيف نستعملها؟ هذه هي
ملكنا وهي لغتنا والرسول صلى الله عليه و سلم حثّ على قول آمين ثم بعد ذلك
صاروا يشتقون منها (إني داعٍ فأمّنوا) اشتق منها فعل أي قولوا آمين اللهم
إستجب. لهذا الكلمة عربية وهي إسم فعل. طالما عندنا صفة نشتق منها. آمين هي
كلمة عربية شأنها شأن هيهات وشأن أف ثم صارت العرب تولد أسماء.
آمين لم ترد في المصحف لكن أُثبتت في السنة وفي الحديث الصحيح أن الصحابة
الكرام كان يهتز بهم المسجد عندما يقولن آمين. فالذين يقولون أنها كلمة
أعجمية هم واهمون في ذلك لأنه قلنا أن الذين إستعملوها جاءوا بعد العرب
وليس قبل العرب. العبريون هم فرع من الكنعانيين والكنعانيون خرجوا من جزيرة
العرب عام 2500 ق.م وعند الأكاديين ورد ذكر العرب 3600 ق.م. اللغة العربية
تسبق العبرية بلا شك. في التوراة شائع أن العبرية أقدم اللغات بطريقة ى
نريد أن نخوض في هذا، بطريقة تسيء إلى الله سبحانه وتعالى إن العبرية قديمة
وإن الله سبحانه وتعالى نظر فقال هذا شعب واحد ولسان واحد فلا نأمن شرورهم
وكأن الله تعالى يخاف منهم هَلُمّ نبلبل ألسنتهم فبلبلها فسميت مدينة
بابل" هذا كلام غير صحيح. لذلك نسمي اللغات اللغات الجزرية. يبقى بعض
الفقهاء المسلمين يقول لا يُجهر بها في إجتهاده وأذكر أن أحد أئمة المساجد
في سوق في بغداد كان ممن يؤمن بعدم التصريح بكلمة آمين وإنما الإسرار بها
أي أن تقول آمين في قلبك وليس جهراً كأن الحديث الذي ذكرناه لم يصل في فقهه
أو هو غير صحيح عنده مع أنه في الصحاح فكان عندما يصلي بالناس يقول ولا
الضالين قل هو الله أحد لا يعطي فرصة لمن بعده أن يقول آمين.
الموضوع الاصلي : أصل كلمة آمين..}} المصدر : منتديات أميرالرومنسية ماجد المهندس