1
(قصة حبي الأعمى ) الأربعاء مايو 04, 2011 7:29 pm
سيدة الكلمات
رومانسي يموت على المهندس
• • آنظمآمگ » : 30/06/2010
• • مشآرگاتگ » : 2687
• • نقآطگ » : 3431
• • مگآنگ » : المملكة العربية السعودية
• • بلًدگ » :
• • mms » : 
البعض منك يكفيني والبعض منك ليس قليل
"زوجي العزيز وحدك من تمنحني الحب والحياة"
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 38
• • مشآرگاتگ » : 2687
• • نقآطگ » : 3431
• • مگآنگ » : المملكة العربية السعودية
• • بلًدگ » :
• • mms » : البعض منك يكفيني والبعض منك ليس قليل "زوجي العزيز وحدك من تمنحني الحب والحياة"
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 38
(قصة حبي الأعمى _ الجزء الاول)
ترددت كثيرا في طرحها ومازلت لانني . اعتبرها من خصوصياتي الشخصية ولكن يتطلب الامر مني ان افتح لكم المجال لكي . يعلم الجميع مدى معاناتي ومدى حزني وآسفي على سنين عمري .
عذرا قلبي فقد خنتك بكتابة قصتك .
عذرا قلمي فقد خنتك واطلقة العنان لك
عذرا يامن تقراء كلماتي وقصتي لاني قلتها لك .
حيث لم يكن مثلها في الوجود والبشر بعد..
كانت الفضائل والرذائل تطوف العالم معا.. وتشعر بالملل الشديد ...
بداية قصتي . أنني كغيري من الشباب والعشاق يبحث عن الحب الحقيقي في قلبه او من خلال مشاعره الفياضه . كانت أحلامي بسيطة لا اريد أن أملك الكون او اكون مشهورا او اسيطر على العالم .
بالعكس عشت يتيم في بداية حياتي فقدت ابي ثم أمي ولم اذق طعم الحنان بعد .عشت حياة الطفل البائس من كل شي ولا اقصد الفقر فالحمدلله الحال ميسور بالعكس كان متوفر لدي كل شي اطلبه واشتهيه ولكن يبقى ماهو اهم واعظم وهو الحنان لم اجده .
كانت بداية عمري مثل اي انسان يبحث عن مستقبله وعن حياته الخاصه به ولكن بحدود المعقول وبحدود العرف القبلي الذي نرتبط به ويرتبط بنا حتى الثماله .
بداية من المدرسة والتربية الدينيه حتى تجاوزت مرحلة الابتدائية ثم المتوسطة بشقاوتها ومشاكلها التي لا تنتهي . ثم كبرنا قليلا وبدينا نتعلم اكثر عن الحياة ومسغواتها الكبيره
ثم الثانويه وانتقالنا من مرحلة الطفولة الى مرحلة المراهقة واااااااااااااه يالمراهقة عذبتنا كثيرا
كنت اسمع عن الحب وعن الغرام وكنت قريبا من بن اعمي الذي كان يعشق بنت الجيران بكل جنون .كنت اضحك عليه لانني لا اعلم ماهو الحب فقط اسمع به وكان يعاني كثيرا من حبها وهي لا تعلم ولم يستطيع هو ان يخبرها بالرغم من كل المسلسلات الهندية التي يتصنعها كل صباح قبل ذهابها للمدرسة .وهكذا اصبحت اتابع بصمت وبحذر شديد واترقب ماذا سوف ينتج عن تلك المحاولات الماراثونية من قبله .
ومع الايام ولا ادري كيف ولماذا ولا تسألني يامن تقراء قصتي عن شي لانني والله يشهد علي انني لا اعلم انا كيف ولماذا ولكن وقعت في عشق انسانة .........................
هكذا البداية والتكملة محفوظه في ادارج مكتبي ولكن كما قلت في البداية انني متردد ولم اجد من يحمسني او يشجعني على اكمال القصة .
ان وجدت من يشجعني اكملت وان لم اجد فسوف تبقى اسيرة ادراجي حتى الممات .
لنا لقاء في الجزء الثاني اذا كان للعمر بقية
كتبه واملاه
منقوووول للروووعه
يعطك الف عافيه على القصه و متحمسين للجزء الثااااني
