1
جريده الوطن :2012 يتمايل طرباً على «الأنغام الساحرة» للمهندس وميريام والكبيسي.. الأحد يناير 01, 2012 5:09 pm
جودي المهندس
رومانسي مميز
• • آنظمآمگ » : 22/10/2011
• • مشآرگاتگ » : 153
• • نقآطگ » : 177
• • مگآنگ » : بقلب شي خاااارق.....
• • بلًدگ » :
• • mms » : 
بين ايديا وأحس إنك بعيد
ذوب بأحضاني مثل قطعة جليد
علم العشاق كيف الحب يكون
بلا حواجز أحلى طعم الحب أكيد
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 33
• • مشآرگاتگ » : 153
• • نقآطگ » : 177
• • مگآنگ » : بقلب شي خاااارق.....
• • بلًدگ » :
• • mms » : بين ايديا وأحس إنك بعيدذوب بأحضاني مثل قطعة جليد
علم العشاق كيف الحب يكون
بلا حواجز أحلى طعم الحب أكيد
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 33
الكويت افتتحت العام الجديد بـ «زلزال» غنائي ارتجت له «صالة التزلج» من المتعة والسعادة
2012 يتمايل طرباً على «الأنغام الساحرة» للمهندس وميريام والكبيسي.. «رغم «الرقابة»
شهدت صالة التزلج مساء امس الاول حفلا غنائيا رائعا هو الاول «لمركز جروب العبيد الدولي» واعادنا هذا الحفل لذكريات حفلات ليالي فبراير الجميلة، وقام بإحياء الحفل ثلاثة من ألمع نجوم الغناء العربي الخليجي وهم المطرب القطري الشاب فهد الكبيسي، والنجمة اللبنانية المولد خليجية الهوى ميريام فارس، والمطرب ماجد المهندس، وشهد الحفل جمهور كبير ذهب لصالة التزلج ليستمتع بجرعة من الطرب الجميل وايضا احتفالا بقدوم العام الجديد الذي تمنت ميريام فارس ان يكون عام سلام وخير ومحبة على العالم العربي بشكل خاص والعالم اجمع بشكل عام.
نعود للحفل الذي افتتحه المطرب فهد الكبيسي بمصاحبة الفرقة الموسيقية بقيادة الموزع الموسيفي مدحت خميس وقامت المذيعة سالي القاضي بفستانها «الوردي الجميل» بتقديم الكبيسي بكلمات جميلة يستحقها هذا الشاب الخلوق.
«سلطنة».. الكبيسي
صعد الكبيسي بعدها على خشبة المسرح في تمام الساعة العاشرة ليمتعنا ويمتع جمهوره بباقة من الاغاني الجميلة بدأها بأغنية «ادعو لي» ومن يعدها «واقف على بابكم» للمطرب القطري القديم «فرج عبدالكريم» والتي اصبحت من التراث الخليجي القديم، وتفاعل معها الجمهور بشكل كبير اعقبها بأغنية «من قال» ثم قدم الكبيسي رائعة المطربة الراحلة رباب «ارجوك» ثم اغنية «يا صاحبي وش جاك منى» ومن بعدها اغنية «هذه حالة» ليقدم بعدها اغنية المطرب البحريني «سليمان زيمان» الرائعة «ربوع الشمال» التي تفاعل معها الحضور بشكل كبير جدا ليستغل الكبيسي هذه الحالة من السلطنة التي يعيشها الجمهور فيقدم لهم اغنية «الحب اسرار» ومن بعدها اغنية بصراحة ليختم فقرته الجميلة بأغنية «بشويش».
ميريام.. «روقان»
وما هي الا دقائق حتى كان الحضور على موعد مع شكل آخر من الغناء والموسيقى مع مطربة تشع بهجة وفرح وشقاوة ليصعد المذيع صالح الراشد «آخر كشخة» ليقدم النجمة ميريام فارس التي صعدت على خشبة المسرح على انغام اغنية «من عيوني» ليستقبلها الجمهور بعاصفة من التصفيق، وظهرت ميريام بفستان ابيض وكأنها فراشة بيضاء تنقلت على خشبة المسرح بخفة ورشاقة ميريام التي تفاجئنا في كل عمل تقدمه بالجديد والمختلف عما هو سائد الآن على الساحة الفنية الحالية لذلك استطاعت ان توجد لنفسها مكانا خاصا ومكانة لا يقترب منها سوى ميريام فارس نفسها.
نعود لفقرتها وبعد ان تحدثت مع الجمهور وتمنت لهم جميعا عاما جديدا سعيد اغنت «يسألني وين» فألهبت حماس كل الحضور الذي كان النسبة الاكبر منه من ***** اللطيف الذي تفاعل مع ميريام بشكل كبير، وهذا الشعور شجع ميريام التي كانت في افضل حالاتها و«المزاج كان رايق جدا» فغنت لهم «ماشي براحتك» و«يا سارية خبريني» الى ان جاء موعد اغنيتها المغربية الشهيرة «اتلاح» التي تمايل على انغامها الحضور، وهم جالسون في اماكنهم – طبعا – تنفيذا لتعليمات الرقابة حتى ميريام التي تعشق الرقص لدرجة الجنون تمايلت فقط ولم ترقص فجاءتها تعليمات بعدم الرقص، فتوقفت وقالت للجمهور «ما اقدر ارقص» ممكن يمنعوني من مهرجان ليالي فبراير لو رقصت، فصفق لها الحضور، ولسان حالهم يقول «ما باليد حيلة» وعلى الرغم من ذلك ازدادت ميريام توهجاً ونشاطا فغنت مع الجمهور اغنية «يا حبيبي بتقول ايه»، وبعدها قدمت ميدلي من الاغاني اللبنانية الشهيرة التي ألهبت حماس كل الحضور بلا استثناء، ومن بعدها قدمت اغنية «القصائد» باللهجة الخليجية مثلها مثل «يسألني» و«من عيوني» و«يا سارية» لتؤكد انها تجيد اللهجة الخليجية بكل مفرداتها بشكل تحسد عليه لتقدم بعد ذلك رائعة بلبل الخليج نبيل شعيل «صادني في غرامه» والتي رددها معها الجمهور ثم قدمت اغنية بلحن عراقي بعنوان «ارتاح لما اشوفه» وعلى الرغم من جمال اللحن وصوت «الكاسور» الذي يرقص الحجر الا ان ميريام قاومت رغبة الرقص بداخلها احتراما للتعليمات، ثم قدمت اغنيتها الشهيرة و«حشني ايه» لتختتم فقرتها الرائعة بأغنية «خلاني» ليودعها الجمهور اجمل وداع وللحقيقة «ستايل ولوك ميريام» ذكرنا بسندريلا أو أليس في بلاد العجائب أو كما اطلق عليها مقدم الحفل صالح الراشد «ميريام في بلاد الاغاني».
«زلزال».. المهندس
شهدت صالة التزلج مساء امس الاول حفلا غنائيا رائعا هو الاول «لمركز جروب العبيد الدولي» واعادنا هذا الحفل لذكريات حفلات ليالي فبراير الجميلة، وقام بإحياء الحفل ثلاثة من ألمع نجوم الغناء العربي الخليجي وهم المطرب القطري الشاب فهد الكبيسي، والنجمة اللبنانية المولد خليجية الهوى ميريام فارس، والمطرب ماجد المهندس، وشهد الحفل جمهور كبير ذهب لصالة التزلج ليستمتع بجرعة من الطرب الجميل وايضا احتفالا بقدوم العام الجديد الذي تمنت ميريام فارس ان يكون عام سلام وخير ومحبة على العالم العربي بشكل خاص والعالم اجمع بشكل عام.
نعود للحفل الذي افتتحه المطرب فهد الكبيسي بمصاحبة الفرقة الموسيقية بقيادة الموزع الموسيفي مدحت خميس وقامت المذيعة سالي القاضي بفستانها «الوردي الجميل» بتقديم الكبيسي بكلمات جميلة يستحقها هذا الشاب الخلوق.
«سلطنة».. الكبيسي
صعد الكبيسي بعدها على خشبة المسرح في تمام الساعة العاشرة ليمتعنا ويمتع جمهوره بباقة من الاغاني الجميلة بدأها بأغنية «ادعو لي» ومن يعدها «واقف على بابكم» للمطرب القطري القديم «فرج عبدالكريم» والتي اصبحت من التراث الخليجي القديم، وتفاعل معها الجمهور بشكل كبير اعقبها بأغنية «من قال» ثم قدم الكبيسي رائعة المطربة الراحلة رباب «ارجوك» ثم اغنية «يا صاحبي وش جاك منى» ومن بعدها اغنية «هذه حالة» ليقدم بعدها اغنية المطرب البحريني «سليمان زيمان» الرائعة «ربوع الشمال» التي تفاعل معها الحضور بشكل كبير جدا ليستغل الكبيسي هذه الحالة من السلطنة التي يعيشها الجمهور فيقدم لهم اغنية «الحب اسرار» ومن بعدها اغنية بصراحة ليختم فقرته الجميلة بأغنية «بشويش».
ميريام.. «روقان»
وما هي الا دقائق حتى كان الحضور على موعد مع شكل آخر من الغناء والموسيقى مع مطربة تشع بهجة وفرح وشقاوة ليصعد المذيع صالح الراشد «آخر كشخة» ليقدم النجمة ميريام فارس التي صعدت على خشبة المسرح على انغام اغنية «من عيوني» ليستقبلها الجمهور بعاصفة من التصفيق، وظهرت ميريام بفستان ابيض وكأنها فراشة بيضاء تنقلت على خشبة المسرح بخفة ورشاقة ميريام التي تفاجئنا في كل عمل تقدمه بالجديد والمختلف عما هو سائد الآن على الساحة الفنية الحالية لذلك استطاعت ان توجد لنفسها مكانا خاصا ومكانة لا يقترب منها سوى ميريام فارس نفسها.
نعود لفقرتها وبعد ان تحدثت مع الجمهور وتمنت لهم جميعا عاما جديدا سعيد اغنت «يسألني وين» فألهبت حماس كل الحضور الذي كان النسبة الاكبر منه من ***** اللطيف الذي تفاعل مع ميريام بشكل كبير، وهذا الشعور شجع ميريام التي كانت في افضل حالاتها و«المزاج كان رايق جدا» فغنت لهم «ماشي براحتك» و«يا سارية خبريني» الى ان جاء موعد اغنيتها المغربية الشهيرة «اتلاح» التي تمايل على انغامها الحضور، وهم جالسون في اماكنهم – طبعا – تنفيذا لتعليمات الرقابة حتى ميريام التي تعشق الرقص لدرجة الجنون تمايلت فقط ولم ترقص فجاءتها تعليمات بعدم الرقص، فتوقفت وقالت للجمهور «ما اقدر ارقص» ممكن يمنعوني من مهرجان ليالي فبراير لو رقصت، فصفق لها الحضور، ولسان حالهم يقول «ما باليد حيلة» وعلى الرغم من ذلك ازدادت ميريام توهجاً ونشاطا فغنت مع الجمهور اغنية «يا حبيبي بتقول ايه»، وبعدها قدمت ميدلي من الاغاني اللبنانية الشهيرة التي ألهبت حماس كل الحضور بلا استثناء، ومن بعدها قدمت اغنية «القصائد» باللهجة الخليجية مثلها مثل «يسألني» و«من عيوني» و«يا سارية» لتؤكد انها تجيد اللهجة الخليجية بكل مفرداتها بشكل تحسد عليه لتقدم بعد ذلك رائعة بلبل الخليج نبيل شعيل «صادني في غرامه» والتي رددها معها الجمهور ثم قدمت اغنية بلحن عراقي بعنوان «ارتاح لما اشوفه» وعلى الرغم من جمال اللحن وصوت «الكاسور» الذي يرقص الحجر الا ان ميريام قاومت رغبة الرقص بداخلها احتراما للتعليمات، ثم قدمت اغنيتها الشهيرة و«حشني ايه» لتختتم فقرتها الرائعة بأغنية «خلاني» ليودعها الجمهور اجمل وداع وللحقيقة «ستايل ولوك ميريام» ذكرنا بسندريلا أو أليس في بلاد العجائب أو كما اطلق عليها مقدم الحفل صالح الراشد «ميريام في بلاد الاغاني».
الموضوع الأصلى من هنا:http://vb.9ot3.com/showthread.php?t=103077
«زلزال».. المهندس
وبعد ان اشارت عقارب الساعة الى تمام الثانية بعد منتصف الليل ادرك الحضور الذين امتلأت بهم صالة التزلج، حان أوان سماع «الطرب الجميل» من مهندس الغناء ماجد المهندس الذي قدمته المذيعة «سالي القاضي» بشكل رائع ومميز نال اعجاب ماجد وكل الحضور، وظهرت سالي مرتديه فستانا اسود رائعا بمعنى الكلمة فلم تقل هي والراشد اناقة عن نجوم الحفل، ليدخل المهندس بعدها وسط عاصفة مدوية من التصفيق والهتاف والجمهور ينادي عليه «احبك يا ماجد» التي خرجت من الحناجر، وخاصة من المراهقات والسيدات، ليغني لهم اغنية «روعة يا كويت» التي ارتفعت معها اعلام الكويت في كل ارجاء الصالة ثم قدم اغنيته الشهيرة «على الميجانا» التي قلبت الحفل رأسا على عقب، ومن بعدها اغنية «ما صدقت» ثم قدم المهندس موالا عراقيا، اذ كان حريصا على تقديم «موال» قبل كل اغنية من اغنياته الشهيرة، فقدم عقب الموال الاول اغنية «انا في ديرة وهي في ديرة» ثم قدم واحدة من اجمل اغنياته على الاطلاق وهي «اعلن انسحابي» التي تعالت معها صيحات وصراخ البنات وكأن «زلزال» وقع ثم قدم موالا آخر بعنوان «لو تزوجت» اعقبه بأغنية «اشاعة» ومن بعدها اغنية خليجية «ناديت وينك» ثم قدم موال «انا راح اغني» اعقبه بأغنية «على مودك» ومن بعدها اغنية «حمودي» ثم اغنية «راقي».
ووضح حرص ماجد على تقديم مواويل تداعب حواس البنات وتدغدغ مشاعرهم، فلم تتمالك الكثيرات انفسهن فرقصن من الوضع جلوسا، الا ان احدى الفتيات كانت اشد جرأة ورقصت في «الممر» فقام المنظمون بطردها هي وصديقها الى خارج القاعة، ثم قدم المهندس باقة اخرى من الاغاني العراقية منها «قوة قوة» و«بعد ماربك انطاق» ثم اغنية «حايرة» وهي لمطرب عراقي قديم يدعى محمود انور تفاعل معها الحضور، ومن بعدها غنى «مو على كيفك» ثم «قوم درجني» ليختتم فقرته والحفل بأغنيته الشهيرة «احبك موت» لتكون مسك الختام لهذا الحفل الناجح بكل المقاييس وبالفعل هذا الحفل كان يستحق ان يصور تلفزيونيا.
المصدر
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?Id=162148&YearQua
2012 يتمايل طرباً على «الأنغام الساحرة» للمهندس وميريام والكبيسي.. «رغم «الرقابة»
