الجزء الخاص لماجد المهندس



أعتلى المهندس خشبة المسرح مرتدياً بدلته الرسمية السوداء، وسط تصفيق الجمهور وهتافه باسمه، ليقدّم 20 أغنية متنوعة من قديمه وجديده، مبتدئا بأغنية أهداها للشعب الكويتي حملت عنوان «روعة يا الكويت روعة»، وختم كذلك بأغنية وطنية للكويت والشعب الخليجي عامة، وبهذا يكون قد تميز عن الكبيسي وميريام بتغريدة منفرداً بالغناء للكويت، دون شريكيه في الحفل.
المهندس كان شعلة من النشاط والتفاعل مع الجمهور الذي لم يهدأ بدوره طوال الوصلة الغنائية، فلبّى كل طلباتهم من الأغنيات ومنها «عالميجانا»، « ناديت وينك»، « حمودي»، «مو على كيفك»، «راقي»، «حايرة»، موال «خابرتها»، موال «كون يمك»، «على مودك»، «ما صدقت».
وفي ختام الليلة التقت «الراي» منتج الحفلة أحمد الخالدي الذي أبدى سعادته بنجاح تجربته الأولى خصوصا أنه رسم الابتسامة على وجوه الحضور، وأضاف أنه كان يتوقع عدداً أكبر من الحضور، وأرجع سبب قلة العدد إلى سفر الكثيرين، خصوصاً انها تصادف عطلة نهاية العالم الميلادي، لكنه في الوقت نفسه سعيد بكل من حضر للاستمتاع، وأشار إلى أن البعض قد حجز تذكرته في منتصف الحفلة، وهذا دليل على نجاحها واختياره الموفق للمغنين.
وأبدى الخالدي رغبته في تكرار تجربته متعاوناً في المستقبل مع نجوم الغناء في الوطن العربي والخليج مثل فيروز، راشد الماجد، محمد عبده، عبدالله الرويشد، نبيل شعيل، نوال، جورج وسوف، حسين الجسمي، رابح صقر، راغب علامة.



المصدر

جريدة الراي

http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=319084&date=01012012



كل الود

مشكوره لمو ع تواجدك كل الود

دائما في هذا نجاح و تميز فنانا الكبير

سنة سعيدة عليه مليئ بالفرح و الحب و تحقيق كل المتمنيات

و على جمهوره الجميل

مرسي حبيبتي لتغطية رائعة