1
وَش الْجَدِيْد فِي هَالْحَيَاة الإثنين نوفمبر 15, 2010 5:12 pm
لهفة شوق
:: مـــراقبة عــــــامة ::
• • آنظمآمگ » : 11/10/2010
• • مشآرگاتگ » : 4007
• • نقآطگ » : 5097
• • بلًدگ » :
• • mms » : 
رُبَّما .. أخطأتُ في شرح ظنُوني
رُبَّما سرتُ إلى حُبِّكِ معصوبَة العينين
و نَسَفْتُ الجسرَ ما بين اتِّزاني و جُنوني
أنا لا يمكنُ أن أعشقَ إلاّ بجُنوني
سأظل أمشي حتى ألقاك أمامي ياحبيبي ..
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 37
• • مشآرگاتگ » : 4007
• • نقآطگ » : 5097
• • بلًدگ » :
• • mms » : رُبَّما .. أخطأتُ في شرح ظنُونيرُبَّما سرتُ إلى حُبِّكِ معصوبَة العينين
و نَسَفْتُ الجسرَ ما بين اتِّزاني و جُنوني
أنا لا يمكنُ أن أعشقَ إلاّ بجُنوني
سأظل أمشي حتى ألقاك أمامي ياحبيبي ..
• • اوسمتگ » :
• • عِمرُگ » : 37
وَش الْجَدِيْد فِي هَالْحَيَاة
غَيْر أَلَم عَم(ن) وَخَال
وَش الْجَدِيْد فِي هَالْحَيَاة
غَيْر الْوَهْم وَقِلَّة وِصَال
يجْفَوْن دَهْر وَيَذَّكَّرُوْن
ان لَهُم احَبَّاب يَنْطَرُوْن
سَعَادَتِهِم وَغَيْرِهَا مايبُون
لَكِنَّهُم يَتَنَكَّرُون وَيَجْحَدُوْن
وَيَقْسُون حِيْل وَيَتَجَبَّرُوْن
هُم ابَد مَايتَغَيَرُون
مِثْل الْشِتَا قَارِس عَنِيْف
وَبَعْدَهُم جِدًا مُخِيْف
وَلآ الْحَبِيْب كِنْه ضَيْف
يَجِي يَوْم وَيَرْحَل سِنِيْن
وَيَتْركنِي اسْمَع هالانِين
انْعَدَم فِيْه الْحَنِيْن
غَيْر أَلَم عَم(ن) وَخَال
وَش الْجَدِيْد فِي هَالْحَيَاة
غَيْر الْوَهْم وَقِلَّة وِصَال
يجْفَوْن دَهْر وَيَذَّكَّرُوْن
ان لَهُم احَبَّاب يَنْطَرُوْن
سَعَادَتِهِم وَغَيْرِهَا مايبُون
لَكِنَّهُم يَتَنَكَّرُون وَيَجْحَدُوْن
وَيَقْسُون حِيْل وَيَتَجَبَّرُوْن
هُم ابَد مَايتَغَيَرُون
مِثْل الْشِتَا قَارِس عَنِيْف
وَبَعْدَهُم جِدًا مُخِيْف
وَلآ الْحَبِيْب كِنْه ضَيْف
يَجِي يَوْم وَيَرْحَل سِنِيْن
وَيَتْركنِي اسْمَع هالانِين
انْعَدَم فِيْه الْحَنِيْن
ب الله يآ هَالحْيَاه ..!
صَارِحْنِي :/!
وَعَلَى سؤَالِي جَاوِبِيْنِي !.
انتي ضَحِكَت سِنُوْن
وَلاحَزَن الْسِنيْن
ضِحْكِتِي فِيْك مَاتَدُوْم
اكَذِّب لَو قلْت تِكتِمل يَوْم
نَفْسِي اعيشك ب لا رُسُوْم
امْرَح كَذَا عَرْض(ن) وَطُوْل
وَلا أنَا غَيْر الْبَشَر
مَالِي حَق انّي انْتَصَر
عَلَى حَبِيْب(ن) مَايِمَل ..
مِن هَالْمَعارك وَالْحُرُوْب
يَارَب وَحْدَك الْتَجَأ
وَاطْلْبك تَفْرِيْج الْكُرُوْب
وَتَغْسِل كِل هَالْقُلُوب
مِن الْقِسَاوِه وَالْعِنَاد
وَتفَرِّش كِل هِالدُرُوب
حَب وَسَلام و إنشراح
يَارَب غَيْرَهَا مَا ابِي
دَايِم انَا شَخْص مكْتَفِي
مما رااق لذائقتي
