1 ومِنّ وَرَقَةٍ مَنّسيةٍ مُهملَهْ الثلاثاء مارس 22, 2011 4:38 am
لمى
رئيسة أقسام عالم الفن
ومِنّ وَرَقَةٍ مَنّسيةٍ مُهملَهْ
هيَ وأنآ وهوَ
هيَ
،، لِ رُوحِهَآ التي كَآنَتّ تُجَسِدُ المَعنى الطَلِق لتُثّغِرَ الحَرفَ فِ فُوهةِ عُقولِنَآ
لِكّ ي من لهَآ رِوآيآتُ ميثلوجِيهْ تُمولٌ الكَلِمَآت بِ نَوتةٍ موسيقيهْ تُسّحِنُ سَمعَنآ كـ شَذَرَآتِ تُجَدِفُ فِ أعّمَآقِنَآ مُرّتَجِلتَاً إدرَكنَآ و كَأنهآ وَحّيٌ يسّتَحّوِذُ ع قُلوبَنَآ بلحّنِ مُنَمّقّ ..
لآ أُغَآليْ ،،،، إن مَكَثّتُ فِ إضمآمَةِ أورَآقِهَآ ، أتَأمّلُ كَونَهَآ السَآحِرّ و أسّتَعّرِضُ زَهّرَهَآ الثَآلُوث لإٌغّقِمَ مَيَآدينّ صَدّرِيْ بسرآدِقَ وأفّنِيةٍ مِنّ فيلولوجيآتِهآ السآبِحَهْ عَبّرَ الخيآلّ ..
جُلّبَةُ من غَوغَآءِ السُكُونّ ، و ثَورَةُ من الهُدوءِ اللذيذ ، تَنّسُلُ مِنَ الفرآغِ رَعّنَاً مِسّلآطاً يُرَنِمُ بِسُنّطُورِ فـ تَنهَبٌ أسَمآعِ الجَميعّ لـتلآوةٍ إحّسَآسِهآ المَلَكيْ اللَطيفّ ذُو البَرَآئة الرِيفيه مُخّتَزَلةً النُجُوم ...
وأنآ
الكَلِمَآتّ الصَآرخَهْ بالوصُوف جَلّت عَنِ لَغوّ
ليس هنآك شيء يتصف بالوآقع هنا
جميعها ساعات ودقائق وأيام مليئه بالجنون ..
وأهلع أن تصيبك أيضاً باللاعقلانيه
تحاول أن ترسوا على أرض الواقع
وليست هذه رغبة الأقدآر ..
عندمآ تقول للـ ـالزمن
سمعاً وطآعه ولو من دون إستطآعه
أنتِ
الأحلى ، الأجمل ، الأغرب ،
الأنقى ، أنت الغموض ، البزوغ ،
والسطوع ، والمعان ، الدهشه ،
الإبدآع ، التميز ، المناورة ،
التحدي أنت و البقاء و الصمود ،
الأجواء ، العصور ، الزوايا ،
و البقايا ، والحنايا ، و الهبوب ،
أنت الهدوء الراحه ومعآني الإستكنآن ،
أنت تَمتع أنت فقط أنت الإنفراد ، الإقتناء ،
الوميض ، الصريخ ، البُعد ،
أنت المحيط ، أنت الكون أنت المجرات أنت الصوت و الغناء ،
أنت التَمعُن أنت المآء و الثلوج أنت النآر و الرماد ،
أنّتَ العناء ...
وعندما تصبح من المستحيلات
التي أسعى جاهدا للحصول عليهآ بأي طريقه
بينما هي تسعى للتخلص مني بأي طريقه
تصبح الجروح عميقه
ويبدأ في الأصداء سمآع الويلآت
وتبدأ بالتشرح تلك المشآعر الرقيقه
وهُوَ
يدب في الجينآت
وعندهآ تصبح أعدآء كل الدول الصديقه
أبدأ وقتهآ بالشتآت
في عآلم لآ حي فيه ولآ نبآت
والوحده هي من ستكون لي رفيقه
أبتعد عن الأحزآن بالرغم أنهآ لي شقيقه
تحآول الخيول دآئما التخلص من العربات
التي مكبلة بهآ ويتجه بهآ السآئق في طريقه
هي لآ تبوح ولكنهآ تبدو عليهآ فسائلُ المعآنآت
يرهقهآ التعب و لآ تتوقف ولو من الوقت دقيقه
العمر يتغذى عليه الفكر وعليه يقتآت
وأبحث عن الفرح وأجده غارقاً في السبآت
أبقى جاحظ العينين عندما يذهب الناس للمبآت
أخُفي آلآم ليلي بـ تجآميل أنيقه
وجهدي يصب على وقف الإنفلآت
مما قد يسقط من عينآي من دمعآت
ويبدأ النآس بمطآردة قطع الفتآت
حتى يقرأو في عيآني الحقيقه
أبقى صآمداً متيقضا حاذراً من الزلآت
حتى أصبح وحيداً عندهآ أسمح لكل مشآعر دفيقه
بالثورآن تتطآير مترآدفةً تمارس الوثبآت
عندهآ يعود لي القليل من الثبآت
وتزول تلك الأرض الملسآء الزليقه
ثم أستلقي بعيداً ،، وتبدأ في صدري المشآعر الحريقه
تشعل أورآق كتبت بهآ أجمل الذكريآت
تحاول أن تنهش مآ بدآخلي من سعآدآت عريقه
تحدث في دآخل القلب من الرعب دبكآت
تهددني بالحروف والأحزان وبعض من الموسيقه
لقد وصلت للجنون وسمعته بحق و إنهلت الدمعآت
عندمآ سمعت نآقوسه وهو إلي في طريقه
سمعته يصرخ وينآدي كل الأوقآت
يخيفني بصوته ورمحه وعتآده و منجنيقه
هآجم صَفّوة الخآفيْ وبدأ بالهجمآت
لم أعد أسمع الا صوته في كل صوت له صوت وطريقه
لآ أكذب أن بكيت ومن حولي يطلق الضحكآت
وأنآ لوهلةٍ ،، دآرت بي الدنيا وأيقنت بأن هذآ هو الموت وتصلبت في عينآي الشقيقه
أعتدل ثم أستلقي ثم أتوقف فأبدأ بالترنح و وهو لآ زآل في دمآغي يعزف أصوآته من جوف ريقه
ي للهول لقد أتى
وعندهآ
إنهآرت قوآي معه وحده بلآ صديق أو صديقه
أصآرعهُ وهو يصرخ في أذنآي وأعمآقي بأقوى المنجزات
حتى غلبته بقليل من الآمآل والأمنيآت
وهو يندد بعودته وبهجمآت قويآت
تركني والروح من بعدهـ ف الهلع غريقه
وله في أعمآقي بحيرآت عميقآت
يقوى على الأذكآر و المعوذآت
مَنّ يُعيقَه
ربي رجوتك لآ تعد بعد اليوم في خُلدي تلك الموسيقه
التي تندد برحيلي قبل باقي الأمنيآ
يبقى ...
للأمَلِ مَذَآقٌ خَلآبْ
بَعّدَ أن نتعَرّض للتدميرّ
حَيثّ أنه يُحَلِقّ بنَآ عَآلياً
هُنَآك حيثٌ لآ يمكنّ لليأس
أن ينَآلَ مِنَ مَرَةً أخُرَىْ
موقف مُتكَرّرّ ،،،
وَ تأتي للعَقلِ أوقَآتٌ فِيهَآ للبَآلِ يأتُون و قَدّ عَنّهُ يَوماً مَآ يُغآدِرُونُ , ...
لَعَلَ مآ يُمَتِعُنَآ بَينَ الحِينّ والآخَرّ هو الجِدَآلُ الذيْ يدُورُ أمآمَ الأقدَآرّ بَينَ اليأسِ والأملّ و
بِلآ شَكّ صَحَ مَنّ قَآلَ أنَ " أصّحَآبَ العُقُولِ فِ رآحَهْ "
لأنَ الجُنونّ إن إلتَصَقَ بِ شَخّصٍ إجّتَآحَهْ
وكَسَرَ جَنَآحهْ
وسَيطَرَ ع المَسَآحَهْ
إنهآ هيَ
كَمَآ رَأيتَهَآ وكَمَآ سَتَرَآهَآ
تَرَآني دَوماً أتَبِعُ خُطَآهآَ
عُنفوآن الجمَآل ربي أعطَآهَآ
وَ الآن ،، هِيَ تَتَخِذُ مِنَ التُرَآبِ لهَآ غِطَآهَآ
خَطَتّ يَديْ علَى أورَآقِ جَمّهْ
فـ لَم أسّتَطِعّ أن أُقَدِمُهَآ سِوىَ للبَحّرِ
فأخَذّهَآ مَدُهـ إلى أعَمَآقِهِ لَكيْ يَقُرَأهآ بَينَ ضَجِيجِ الأمّوَآجّ
بَعيداً عَنّ عَبَثِ البَشَريَهْ
ومَآلَمّ يُدّرِكُهُ البَحَرّ هُوَ أن تِلّكَ الوُرَيقَآتّ سَجِينَةَ قِنِينَهْ
بَعيداً عَنّ عَبَثِ البِحَآرّ
وُرُودٌ هِيَ لَكِ قَطَفتُهَآ من كُلِ المَيادينّ
إجعَلي مِنّها ملآبسّ بهآ تدفي وترتدينّ
الأمَتَعّ لَي لَـ هُوَ هَتفُ طَيفِ إحسآسكّ
Can we get enough
have we ever get enough
tell me have we ever get enough love
هيَ وأنآ وهوَ
هيَ
،، لِ رُوحِهَآ التي كَآنَتّ تُجَسِدُ المَعنى الطَلِق لتُثّغِرَ الحَرفَ فِ فُوهةِ عُقولِنَآ
لِكّ ي من لهَآ رِوآيآتُ ميثلوجِيهْ تُمولٌ الكَلِمَآت بِ نَوتةٍ موسيقيهْ تُسّحِنُ سَمعَنآ كـ شَذَرَآتِ تُجَدِفُ فِ أعّمَآقِنَآ مُرّتَجِلتَاً إدرَكنَآ و كَأنهآ وَحّيٌ يسّتَحّوِذُ ع قُلوبَنَآ بلحّنِ مُنَمّقّ ..
لآ أُغَآليْ ،،،، إن مَكَثّتُ فِ إضمآمَةِ أورَآقِهَآ ، أتَأمّلُ كَونَهَآ السَآحِرّ و أسّتَعّرِضُ زَهّرَهَآ الثَآلُوث لإٌغّقِمَ مَيَآدينّ صَدّرِيْ بسرآدِقَ وأفّنِيةٍ مِنّ فيلولوجيآتِهآ السآبِحَهْ عَبّرَ الخيآلّ ..
جُلّبَةُ من غَوغَآءِ السُكُونّ ، و ثَورَةُ من الهُدوءِ اللذيذ ، تَنّسُلُ مِنَ الفرآغِ رَعّنَاً مِسّلآطاً يُرَنِمُ بِسُنّطُورِ فـ تَنهَبٌ أسَمآعِ الجَميعّ لـتلآوةٍ إحّسَآسِهآ المَلَكيْ اللَطيفّ ذُو البَرَآئة الرِيفيه مُخّتَزَلةً النُجُوم ...
وأنآ
الكَلِمَآتّ الصَآرخَهْ بالوصُوف جَلّت عَنِ لَغوّ
ليس هنآك شيء يتصف بالوآقع هنا
جميعها ساعات ودقائق وأيام مليئه بالجنون ..
وأهلع أن تصيبك أيضاً باللاعقلانيه
تحاول أن ترسوا على أرض الواقع
وليست هذه رغبة الأقدآر ..
عندمآ تقول للـ ـالزمن
سمعاً وطآعه ولو من دون إستطآعه
أنتِ
الأحلى ، الأجمل ، الأغرب ،
الأنقى ، أنت الغموض ، البزوغ ،
والسطوع ، والمعان ، الدهشه ،
الإبدآع ، التميز ، المناورة ،
التحدي أنت و البقاء و الصمود ،
الأجواء ، العصور ، الزوايا ،
و البقايا ، والحنايا ، و الهبوب ،
أنت الهدوء الراحه ومعآني الإستكنآن ،
أنت تَمتع أنت فقط أنت الإنفراد ، الإقتناء ،
الوميض ، الصريخ ، البُعد ،
أنت المحيط ، أنت الكون أنت المجرات أنت الصوت و الغناء ،
أنت التَمعُن أنت المآء و الثلوج أنت النآر و الرماد ،
أنّتَ العناء ...
وعندما تصبح من المستحيلات
التي أسعى جاهدا للحصول عليهآ بأي طريقه
بينما هي تسعى للتخلص مني بأي طريقه
تصبح الجروح عميقه
ويبدأ في الأصداء سمآع الويلآت
وتبدأ بالتشرح تلك المشآعر الرقيقه
وهُوَ
يدب في الجينآت
وعندهآ تصبح أعدآء كل الدول الصديقه
أبدأ وقتهآ بالشتآت
في عآلم لآ حي فيه ولآ نبآت
والوحده هي من ستكون لي رفيقه
أبتعد عن الأحزآن بالرغم أنهآ لي شقيقه
تحآول الخيول دآئما التخلص من العربات
التي مكبلة بهآ ويتجه بهآ السآئق في طريقه
هي لآ تبوح ولكنهآ تبدو عليهآ فسائلُ المعآنآت
يرهقهآ التعب و لآ تتوقف ولو من الوقت دقيقه
العمر يتغذى عليه الفكر وعليه يقتآت
وأبحث عن الفرح وأجده غارقاً في السبآت
أبقى جاحظ العينين عندما يذهب الناس للمبآت
أخُفي آلآم ليلي بـ تجآميل أنيقه
وجهدي يصب على وقف الإنفلآت
مما قد يسقط من عينآي من دمعآت
ويبدأ النآس بمطآردة قطع الفتآت
حتى يقرأو في عيآني الحقيقه
أبقى صآمداً متيقضا حاذراً من الزلآت
حتى أصبح وحيداً عندهآ أسمح لكل مشآعر دفيقه
بالثورآن تتطآير مترآدفةً تمارس الوثبآت
عندهآ يعود لي القليل من الثبآت
وتزول تلك الأرض الملسآء الزليقه
ثم أستلقي بعيداً ،، وتبدأ في صدري المشآعر الحريقه
تشعل أورآق كتبت بهآ أجمل الذكريآت
تحاول أن تنهش مآ بدآخلي من سعآدآت عريقه
تحدث في دآخل القلب من الرعب دبكآت
تهددني بالحروف والأحزان وبعض من الموسيقه
لقد وصلت للجنون وسمعته بحق و إنهلت الدمعآت
عندمآ سمعت نآقوسه وهو إلي في طريقه
سمعته يصرخ وينآدي كل الأوقآت
يخيفني بصوته ورمحه وعتآده و منجنيقه
هآجم صَفّوة الخآفيْ وبدأ بالهجمآت
لم أعد أسمع الا صوته في كل صوت له صوت وطريقه
لآ أكذب أن بكيت ومن حولي يطلق الضحكآت
وأنآ لوهلةٍ ،، دآرت بي الدنيا وأيقنت بأن هذآ هو الموت وتصلبت في عينآي الشقيقه
أعتدل ثم أستلقي ثم أتوقف فأبدأ بالترنح و وهو لآ زآل في دمآغي يعزف أصوآته من جوف ريقه
ي للهول لقد أتى
وعندهآ
إنهآرت قوآي معه وحده بلآ صديق أو صديقه
أصآرعهُ وهو يصرخ في أذنآي وأعمآقي بأقوى المنجزات
حتى غلبته بقليل من الآمآل والأمنيآت
وهو يندد بعودته وبهجمآت قويآت
تركني والروح من بعدهـ ف الهلع غريقه
وله في أعمآقي بحيرآت عميقآت
يقوى على الأذكآر و المعوذآت
مَنّ يُعيقَه
ربي رجوتك لآ تعد بعد اليوم في خُلدي تلك الموسيقه
التي تندد برحيلي قبل باقي الأمنيآ
يبقى ...
للأمَلِ مَذَآقٌ خَلآبْ
بَعّدَ أن نتعَرّض للتدميرّ
حَيثّ أنه يُحَلِقّ بنَآ عَآلياً
هُنَآك حيثٌ لآ يمكنّ لليأس
أن ينَآلَ مِنَ مَرَةً أخُرَىْ
موقف مُتكَرّرّ ،،،
وَ تأتي للعَقلِ أوقَآتٌ فِيهَآ للبَآلِ يأتُون و قَدّ عَنّهُ يَوماً مَآ يُغآدِرُونُ , ...
لَعَلَ مآ يُمَتِعُنَآ بَينَ الحِينّ والآخَرّ هو الجِدَآلُ الذيْ يدُورُ أمآمَ الأقدَآرّ بَينَ اليأسِ والأملّ و
بِلآ شَكّ صَحَ مَنّ قَآلَ أنَ " أصّحَآبَ العُقُولِ فِ رآحَهْ "
لأنَ الجُنونّ إن إلتَصَقَ بِ شَخّصٍ إجّتَآحَهْ
وكَسَرَ جَنَآحهْ
وسَيطَرَ ع المَسَآحَهْ
إنهآ هيَ
كَمَآ رَأيتَهَآ وكَمَآ سَتَرَآهَآ
تَرَآني دَوماً أتَبِعُ خُطَآهآَ
عُنفوآن الجمَآل ربي أعطَآهَآ
وَ الآن ،، هِيَ تَتَخِذُ مِنَ التُرَآبِ لهَآ غِطَآهَآ
خَطَتّ يَديْ علَى أورَآقِ جَمّهْ
فـ لَم أسّتَطِعّ أن أُقَدِمُهَآ سِوىَ للبَحّرِ
فأخَذّهَآ مَدُهـ إلى أعَمَآقِهِ لَكيْ يَقُرَأهآ بَينَ ضَجِيجِ الأمّوَآجّ
بَعيداً عَنّ عَبَثِ البَشَريَهْ
ومَآلَمّ يُدّرِكُهُ البَحَرّ هُوَ أن تِلّكَ الوُرَيقَآتّ سَجِينَةَ قِنِينَهْ
بَعيداً عَنّ عَبَثِ البِحَآرّ
وُرُودٌ هِيَ لَكِ قَطَفتُهَآ من كُلِ المَيادينّ
إجعَلي مِنّها ملآبسّ بهآ تدفي وترتدينّ
الأمَتَعّ لَي لَـ هُوَ هَتفُ طَيفِ إحسآسكّ
Can we get enough
have we ever get enough
tell me have we ever get enough love
الموضوع الاصلي : ومِنّ وَرَقَةٍ مَنّسيةٍ مُهملَهْ المصدر : منتديات أميرالرومنسية ماجد المهندس